وتحضرك رغم
عني
ك نقطة بيضاء
احبك سيدتي
كما كنت دائما
لقصيدتي مطرااا
ولوطني سماء.
■ صمت الكلام■
قالت له: .......
ياسيدي لا أريدك
عائما في اليأس
تمضغ الذكرى
تارة وتارة
تجمع المأسي
على دروب
تكسرت تحته
أقدام الوداع
وتروح الأيام
وأنت رافع الرأس
من خلف دروب
الحياة.....
تريد سجني معك؟
أطلق حنانك
فك قيدك
وحزنك
تقدم وابتسم
لا أريدك ميتاااا
اني أريدك أن
تعيش واقتلك.
■ سامي السعود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق