زادت رسالتُكَ
الفؤادَ ، تَحيُّرا !!
فيها ارى
ماليس غيري
قد يرى
ابدعتَ
في فن الرسائل
دائما
وكأن قلبك
بالفراق تَشطَّرَ
لكن
اذا تم اللقاءُ ووصْلِنا
لابد فيه
ان تمَلَّ وتضْجَرَ
حيرتَ قلبي
في هواك وصدقهِ
واذا رأى
دمع الخدود تأثَّرَ
قل لي بربك !!
هل يعذبك النوى ؟؟!
فلقد تلظَّى
خافقي وتسعَّرَ
الحب ليس
رسائلٌ
وكتابةٌ
او قولُ مَنْ قال
الكلامَ وانكَرَ
الحب ليس مُسيَّراً
بالطبع،، لا ؛؛؛؛
بل بالسلوكِ تدثَّرَ
الحب افعالٌ
نراه امامنا
يمشي الهوينا
لا يواريه الثرى
يا من يرى
في العشق ؛
سلعةَ سوقهِ !!
ان المودةَ
لاتباعُ وتشترى ..؛؛
بقلمي
زين العابدين بن جبران
البيحاني
19 تشرين الاول 2018 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق