بِتُ أُدرِك أنني لست بأني
أو لك كُنت بأني
غير إلهام
وينقضى القصيد
وعني تنأي
بِتُ أُدرك
وليتني قِبلآ تداركت
لكنَ قبضة يديك
لم تزل على مِعصمي تؤلمني
مابِتُ أبرح بحر عيني
فدموعها باتت تغرقني
وتداركت
أنها لينبت زهر إلهامك
لا من حُزن فُراقِكَ عَني
هل تداركت أنتَ بما لي كُنت تعني؟!
x
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق