إنها القضية الفلسطينية ،،،
في دفاتر الأمم المتحدة منذ سنين مرمية
وفي جلسات الجامعة العربية - منسية
اما القمم الإسلامية - لم تسمع أصلا بالقضية!!
قالوا : " غدا الكبار يموتون ، والصغار ينسون "
صحيح أن الكبير مات ،،،
ولكن الطفل الفلسطيني عاد للحياة
هيهات ،،، هيهات
الفلسطيني لن يموت ،،،
الفلسطيني أخرج من بيروت ،،،
محملا بالتابوت ،،،
واقسم انه لن يموت
وعاد من الشتات ،،،
ليبني الدولة بثبات
ولكن ،،، هيهات هيهات
لقد مات الضمير - ما بين القال والقيل
وأصبحنا احلاما- تحتاج التأويل
فهل نحن من نسج الخيال !!!؟؟؟
ام وطن هو آية الجمال ،،،
وهل ننسى الوطن ؟؟
لا ، فنسيانه محال محال
وتبقي يا فلسطين
نبض القلب الذي لا يستكين
بقلمي : سامية البابا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق