أوتذكرنى

الأربعاء، 17 أكتوبر 2018
احببتها حبا يليق بمثلها ///الاديب //زين العابدين بن جبران البيحاني
احببتها حبا يليق بمثلها
حباً تعذر وصفه بلساني
فزرعت وردا لونه كخدودها
ورسمت قلباً حوله ببناني
حتى اذا جاءت لوعدٍ بيننا
سيكون ابلغ عندها وكفاني
ولسوف يشرح كل ما اضمرته
من مفردات الشعر والاوزانِ
فالقلب رمز الحب في نبضاته
نبض الحياة وكنزها المرجاني
وبه يشع النور في جنباته
حب الاله وقوة الايمانِ
بقلمي
زين العابدين بن جبران
البيحاني
17 تشرين أول 2018 م
(( رق الحبيب ))الاديب (( فكري حسن ))
(( رق الحبيب ))
* * * * * *
رق الحبيب
وزارني طيفه
عشت أحلم
ازاي اشوفه
رق الحبيب
بعد الجفا
حنيت لقربه
واجلس في ظله
اناجي حسنه
وبات في ذكره
رق الحبيب
ومر طيفه
لقتني غايب
وياه وحسنه
رق الحبيب
وعاد زمانه
نتلاقى مره
ونعيش لبكرة
وننسى ال فات
ونحن لذكريات
مرت علينا
رق الحبيب
وراح اشوفه
وبوس خده
ياناس خلاص
رق الحبيب
(( فكري حسن ))
الاشتياق///الاديب سمير ابو سمره
الاشتياق
... ... ... ..
الاشتياق عيون/ن حائره
وجذور ذكرى تشدني
انا وروحى وقلبي الى
الاعماق لاندري الى اين
المساق الخفي أألى التلاقى
ام الى ذكرى للحظة عناق
وادخل حلما من داخل حلما
مترنحا اهذي بأنشودة حبا
الى ان اجد قلبي وقد استفاق
وهو يهذي الى متى سيظل
هذا الحلم بااااااق
والى متى سيبقى زلزال
شوقى قويا سرمديدا
فيضربني بكل قوة فى
الاعماااااااااااااق
الاشتياااااااااااق
بقلمى
سمير ابو سمره
قالت / بقلم الشاعر حسن الامين
قالت
اتَـــدْرِى::
أنْـتَ لَسْـــت تَـــوآمُ رُوحِــى
ولآ أنْــتَ نِصْــفِـى الـآاخَــرْ
بَـــلْ أنَــتَ قَلْــبِى الَــذى يَنْـــبِضُ
فِــى مَـكـآنْ أخَـرْ
♥♥♥ ♥♥♥♥ ♥♥♥♥ ♥♥♥♥ ♥
حسان الامين
اتعلمين
انتِ تؤام روحي الذي
لم ير النور
وانتِ نصفيَّ الآخر
الذي تأخر عن الحضور
قلبٌ أخر
ينبض لغيري
وأن تذكرني يزيد لي
فرحاً و سرور
وكنتُ في هواكِ
ذا صيتٌ وسمعةٌ
وأمسيتُ بهِ
شاعرٍ مغمور
إن كُنتُ أنبض
ُ في مكانٌ أخرٌ
ف
قلبكِ
من بدأ الهجر والنفور
فإن احببتُ غيركِ
فهناك مَنْ تَقَبّلَ حبي
َّ و قلبي بها مَسرور
لكني مخلصا
في حبي أليكِ
ولهذا سأختفي عنكِ
وأمتنع
إن طلبتِ مني
ألحضور
لأترككِ لقلبك
ِ أن كان حقا يُحبني
وإن كان سيبقى في ظلمته
أو يخرجُ الى ألنور
اتَـــدْرِى::
أنْـتَ لَسْـــت تَـــوآمُ رُوحِــى
ولآ أنْــتَ نِصْــفِـى الـآاخَــرْ
بَـــلْ أنَــتَ قَلْــبِى الَــذى يَنْـــبِضُ
فِــى مَـكـآنْ أخَـرْ
♥♥♥ ♥♥♥♥ ♥♥♥♥ ♥♥♥♥ ♥
حسان الامين
اتعلمين
انتِ تؤام روحي الذي
لم ير النور
وانتِ نصفيَّ الآخر
الذي تأخر عن الحضور
قلبٌ أخر
ينبض لغيري
وأن تذكرني يزيد لي
فرحاً و سرور
وكنتُ في هواكِ
ذا صيتٌ وسمعةٌ
وأمسيتُ بهِ
شاعرٍ مغمور
إن كُنتُ أنبض
ُ في مكانٌ أخرٌ
ف
قلبكِ
من بدأ الهجر والنفور
فإن احببتُ غيركِ
فهناك مَنْ تَقَبّلَ حبي
َّ و قلبي بها مَسرور
لكني مخلصا
في حبي أليكِ
ولهذا سأختفي عنكِ
وأمتنع
إن طلبتِ مني
ألحضور
لأترككِ لقلبك
ِ أن كان حقا يُحبني
وإن كان سيبقى في ظلمته
أو يخرجُ الى ألنور
أعلمي / بقلم الشاعر ابراهيم الرمضان
أعلمي
يامكلومة الشفاه
أعلمي
أن بقايا من سنين
عشقٍ عجاف
كل مالك عندي
فلاتحلمي
وآخر ليل التقيناه
كان نهاية الالمِ
بعدما بانت
على مُحياك
دورة الفصول
وخريف الاماني
عرى كلامك المعسول
قُلت يانفسِ اكتمي
ان راهبة الدير
غجريةٌ
كفرت عن ذنبها
صمتاً
فلاتتوهمي
فما كل سماء
تحجبت بالغيوم
ولدت ندى
وكم حُبلى
من الغيوم تعقمِ
فلابئس
ان ارتشفتي
من كأس الغباء
فبعض التغابي
من العلم أعلم
فاعددت متكأً
وطرقت باب ذاكرتي
وبدأتُ أُسلسل الجروح
وأُرقم
لا على ابجديات الحروف
انما على القدم
فكنتي انتي
ثم انتي
ثم انتي
ياويح نفسي
وددتُ لو أُرجم
كيف اودعتك
مكامن الجروح
وكم كنت فيك
من مغرمِ
فيالك من فتاة جموح
هدت عرى المعصم
نكأت نديات
الجروح
ولم ترحمِ
فتلوتها مرثية للوداع
لن أحيد عنها
ولم اهزمِ
فان لسعني
سوط اشتياق
او غرتني
نداوة الشفاه
وحمرة المبسم
سافزعُ
للشامخات من الحروف
أشفي بها سقمِ
وان لاح لي
بريق عينيك
وسال لعاب نزوتي
ولم أفطمِ
سأسعى
لمملكة الشرق
وارضع الشمس
ثابت القدم
فموتي على الذي
تدعونني اليه
اجلٓ واكرم
فما انا ذاك الذي
تغتاله الخطوب
فيولول شاكياً
مستسلمِ
قد اكون
ببعض الحروف مغالياً
لكنها الحرب
تحلُ مايحرم
وتذكري
ان الرحيل خبرته
فمذاقهُ شهداً
وهو العلقم
ابراهيم
يامكلومة الشفاه
أعلمي
أن بقايا من سنين
عشقٍ عجاف
كل مالك عندي
فلاتحلمي
وآخر ليل التقيناه
كان نهاية الالمِ
بعدما بانت
على مُحياك
دورة الفصول
وخريف الاماني
عرى كلامك المعسول
قُلت يانفسِ اكتمي
ان راهبة الدير
غجريةٌ
كفرت عن ذنبها
صمتاً
فلاتتوهمي
فما كل سماء
تحجبت بالغيوم
ولدت ندى
وكم حُبلى
من الغيوم تعقمِ
فلابئس
ان ارتشفتي
من كأس الغباء
فبعض التغابي
من العلم أعلم
فاعددت متكأً
وطرقت باب ذاكرتي
وبدأتُ أُسلسل الجروح
وأُرقم
لا على ابجديات الحروف
انما على القدم
فكنتي انتي
ثم انتي
ثم انتي
ياويح نفسي
وددتُ لو أُرجم
كيف اودعتك
مكامن الجروح
وكم كنت فيك
من مغرمِ
فيالك من فتاة جموح
هدت عرى المعصم
نكأت نديات
الجروح
ولم ترحمِ
فتلوتها مرثية للوداع
لن أحيد عنها
ولم اهزمِ
فان لسعني
سوط اشتياق
او غرتني
نداوة الشفاه
وحمرة المبسم
سافزعُ
للشامخات من الحروف
أشفي بها سقمِ
وان لاح لي
بريق عينيك
وسال لعاب نزوتي
ولم أفطمِ
سأسعى
لمملكة الشرق
وارضع الشمس
ثابت القدم
فموتي على الذي
تدعونني اليه
اجلٓ واكرم
فما انا ذاك الذي
تغتاله الخطوب
فيولول شاكياً
مستسلمِ
قد اكون
ببعض الحروف مغالياً
لكنها الحرب
تحلُ مايحرم
وتذكري
ان الرحيل خبرته
فمذاقهُ شهداً
وهو العلقم
ابراهيم
الثلاثاء، 16 أكتوبر 2018
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)