فقدت ذاتي
حينَ آثرتَ الهروبَ إلى الحياةْ
إنْ ضَلَلْتَ الدّربَ عنْ ما تَستطيعْ
سوفَ تَفنى في طريقِ الأمنياتْ
مثلَ ذاتي
أين أمسي
أين يومي
أينَ ما أدعو بأنّ..... الحلمَ آتْ
لاسبيلَ إليكِ.. في دربِ الهوى
بلْ لنفسي مابَدا منْ تضحياتْ
ااااه ذاتي
ليتَ ..أنّي
غابَ عنّي
أن إفكاً قد أحاطَ بِ ها السّكاتْ
لا دليلَ لِصدقِ نَفسي في الحديثْ
إنْ ظَننتُ النفسَ تَدنو منْ رُفاتي.
بقلمي...طارق عطية